Ø§Ù„Ø³ÙŠØ±Ø Ø§Ù„ØÙ„Ø¨ÙŠØ Ø§Ù„Ø¬Ø²Ø¡ الثالث
قال وربما قالوا بالهمزة بعد الألف قالوا الأشناني على غير قياس. وقد انتهت الحال بأن جعلت بعض أعمال المحتسب في تونس بيد مجلس العشرة الأعيان وكلهم ينتخبون من أهل تونس ومن أصل أندلسي ماحلا إثنين يكون أحدهما من صفاقس والثاني من جربة ويجب أن يكونوا كلهم من أهل المذهب المالكي ومن معلمي الشواشية أي صناع الطرابيش ماخلا الجربي والصفاقسي وإليهم يرجع الأمر في فصل قضايا التزوير في الشواشية والإشراف على عملها أن يكون صباغها جيداً وكان نقيب حرفة الشواشية تحت أمرهم. ولا مخالفة، لأنه يجوز أن يكون يسار لقبه ثعلبة، وكانت معها في الحبشة ثم قدمت معها مكة، كانت تكنى بأم يوسف، فقال لها حين علم أنها شربت ذلك «صحة يا أم يوسف» فما مرضت قط حتى كان مرضها الذي ماتت فيه. ولا لسان، يكون ممن يستحق وعيد الآية، وقد لعن الله الذين كفروا من بني إسرائيل وبين سبب لعنهم بقوله: « كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ » فمنه ترى أن الأمة كلها قد لعنت لتركها التناهى عن المنكر، فيجب إذا أن تكون في الأمة جماعة تقوم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كما قال: « وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ». Th is post was generated with G SA Con tent G enerator D emover si on.
منه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن سليمان اليحصبي الأندوشري كتب عنه السلفي شيئا من شعره بالإسكندرية وقال كان من أهل الأدب والنحو أقام بمكة شرفها الله مدة مديدة وقدم علينا الإسكندرية سنة 548 ومدحني وسافر في ركب إلى الشام متوجها إلى العراق وذكر لي أنه قرأ النحو بجيان على أبي الركب النحوي المشهور بالأندلس وعلى غيره وكان ظاهر الصلاح. وفي الإمتاع عن جابر بن عبدالله : سرنا مع رسول الله ﷺ حتى نزلنا واديا أفيح فذهب رسول الله ﷺ يقضي حاجته فاتبعته بإداوة من ماء، فنظر رسول الله فلم ير شيئا يستتر به فإذا بشجرتين بشاطىء الوادي، فانطلق رسول الله ﷺ إلى إحداهما فأخذ بغصن من أغصانها، فقال: انقادي عليّ باذن الله تعالى، فانقادت معه كالبعير المخشوش الذي يصانع قائده، حتى أتى الشجرة الأخرى فأخذ بغصن من أغصانها. وفي الإمتاع: فكانوا يتعاقبون الإبل الاثنين والثلاثة والأربعة، وهذا كلامه «فكان رسول الله ﷺ وعلي بن أبي طالب كرّم الله وجهه ومرثد يعتقبون بعيرا» وفي لفظ «كان أبو لبابة وعلي والنبي ﷺ يعتقبون بعيرا» أي وذلك قبل أن يردّ أبا لبابة للمدينة من الروحاء، وبعد أن رده قام مقامه مرثد، وقيل زيد بن حارثة، وقيل زيد كان مع حمزة أي كما تقدم. وقال عبد الله بن المبارك: حدثنا الزبير بن سعد عن صفوان بن سليم، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة، يضحك بها جلساءه، يهوي بها أبعد من الثريا".
ينسب إليها أبو عبد الله حاتم بن قديد الأشميوني من شيوخ محمد بن إسماعيل البخاري. بلدة شاهدتها في طرف أذربيجان من جهة إربل بينها وبين أرمية يومان وبينها وبين إربل خمسة أيام وهي بين إربل وأرمية ذات بساتين وفيها كمثرى يفضل على غيره يحمل إلى جميع ما يجاورها من النواحي إلا أن الخراب فيها ظاهر وكان ورودي إليها مجتازا من تبريز سنة 617. نسب المحدثون إليها جماعة من الرواة على ثلاثة أمثلة أشناني كذا نسبوا أبا جعفر محمد بن عمر بن حفص الأشناني الذي روى عنه أبو عبد الله الغنجاري وهو منها قاله محمد بن طاهر المقدسي قال رأيتهم ينسبون إلى هذه القرية الاشنهي ولكن هكذا نسبه أبو سعد الماليني في بعض تخاريجه. أي وفي لفظ آخر: كان حمزة يقاتل بين يدي رسول الله ﷺ بسيفين وهو يقول: أنا أسد الله، فبينا هو كذلك إذ عثر عثرة وقع منها على ظهره، فانكشفت الدرع عن بطنه، فطعنه وحشي الحبشي بحربته. وفي هذه الغزوة «جاء جمل إلى رسول الله ﷺ يرفل» أي يختال إيجار سيارات في مصر مشيه «وصوت، فقال: تدرون ما يقول هذا الجمل؟ ففي البخاري عن حميد، قال: إيجار سيارات في مصر سمعت أنسا يقول «أصيب حارثة يوم بدر وهو غلام، قتل بإرسال سهم إليه»، أي فإنه أصابه سهم غرب: أي لا يعرف راميه، وهو يشرب من الحوض.
ولما أراد أن يتوجه إلى المدينة ركب فرسه، وخرج المسلمون حوله عامتهم جرحى، أي ومعه أربع عشرة امرأة، فلما كانوا بأصل أحد قال: اصطفوا حتى أثنى عليّ ربي ، فاصطف الرجال خلفه صفوفا، وخلفهم النساء. بعد أن ذكر سبحانه في الآيات السالفة أنواعا من النعم التي آتاها بني إسرائيل، كلها مصدر فخار لهم، ولها تهتز أعطافهم خيلاء وكبرا، لما فيها من الشهادة بعناية الله بهم، فبيّن في أولاها كبرى سيئاتهم التي بها كفروا أنعم ربهم وهي اتخاذهم العجل إلها، ثم ختمها بذكر العفو عنهم، ثم قفى على ذلك بذكر سيئة أخرى لهم ابتدعوها تعنتا وتجبرا وطغيانا، وهي طلبهم من موسى أن يريهم الله عيانا حتى يؤمنوا به، فأخذتهم الصاعقة وهم يرون ذلك رأي العين، ثم أردف ذلك ذكر نعمتين أخريين كفروا بهما. من قرى بغداد. منها أبو طاهر إسحاق بن هبة الله بن الحسن الأشنانبرتي الضرير حدث عن أبي إسحاق إبراهيم بن محمد الغنوي الرقي بالخطب النباتية وعن غيره وسكن دمشق إلى حين وفاته. روى الإمام أحمد: عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن محمد بن إسحاق عن زياد بن أبي زياد المدني، عن أنس بن مالك أنه قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "بعثت أنا والساعة كهاتين".